كتبت مسبقا مراسم الوداع الاخير
لكن مازال الوداع لم ينتهي
يتكرر في حياتي كثيرا
بكل طقوسه وتفاصيله
الى متى يمكني الالتزام بحدود الصبر وادابه
مازال الوداع يمارس حقه في الانتقام مني
في كل مرة اقترب من انسان واتعلق به كثيرا
اعترف لك يا وداع اني مهزومة حد الالم موجوعة انا .. كاني حرقت بنار ومازالت الاثار موجوده
ولم اشفى بعد
بكل طقوس الرحيل اعيش حياتي ولا استطيع ابدا ان امحو من ذاكرتي
كل لحظة عشتها من لحظاته ابدا لن انسى ولن اشفى
اصبح الوداع هو عقدة حياتي

1 comment:

  1. وكيف تنسين
    اين العقل الذى سوف تنسين به واين دقات القلب النى بدونه تخفق
    كل سنه وانت طيبه
    الفاروق

    ReplyDelete