أنآ مآزلت بخِيرْ !- قلبِيْ يوُؤلمنِيْ قليلاً .. وُؤ هذآ لآيعنِيْ أننِيْ فِيْ حآلٍ سيءْ ’- عَينِيْ تحرقنِيْ وُؤتمتليءْ بِ الدَمعْ ، لكِننّيْ أدفعْ الدمِعْ الَى الدآخِلْ ( لَن أبكِي )! - مرهَقه جداً لكِننِيْ أكتبْ !- أفقِد ابتسآمتِيْ لكِننّيْ اتصنّعهَآ مِنْ اجلهِمْ..- - أحتآجَك حدْ الموتْ - لكِننِي أعِيشْ
كتبت مسبقا مراسم الوداع الاخير
لكن مازال الوداع لم ينتهي
يتكرر في حياتي كثيرا
بكل طقوسه وتفاصيله
الى متى يمكني الالتزام بحدود الصبر وادابه
مازال الوداع يمارس حقه في الانتقام مني
في كل مرة اقترب من انسان واتعلق به كثيرا
اعترف لك يا وداع اني مهزومة حد الالم موجوعة انا .. كاني حرقت بنار ومازالت الاثار موجوده
ولم اشفى بعد
بكل طقوس الرحيل اعيش حياتي ولا استطيع ابدا ان امحو من ذاكرتي
كل لحظة عشتها من لحظاته ابدا لن انسى ولن اشفى
اصبح الوداع هو عقدة حياتي
لكن مازال الوداع لم ينتهي
يتكرر في حياتي كثيرا
بكل طقوسه وتفاصيله
الى متى يمكني الالتزام بحدود الصبر وادابه
مازال الوداع يمارس حقه في الانتقام مني
في كل مرة اقترب من انسان واتعلق به كثيرا
اعترف لك يا وداع اني مهزومة حد الالم موجوعة انا .. كاني حرقت بنار ومازالت الاثار موجوده
ولم اشفى بعد
بكل طقوس الرحيل اعيش حياتي ولا استطيع ابدا ان امحو من ذاكرتي
كل لحظة عشتها من لحظاته ابدا لن انسى ولن اشفى
اصبح الوداع هو عقدة حياتي
http://www.youtube.com/watch?v=UyZ2K8tEwC0
يهدأ المكان . .يعود الكل لمأواهم ، لبيوتهم . .تُنار الغرف ، وأنا أرى تلك الأنوار من نوافذهم !أسمع أصوات أحاسيسهم ،
ودقات قلوبهم !وهمساتهم !شخص يُحب القصص ، وقرأ قصةً قصيرة قبل أن ينام ،
وشخص آخر يجهّز حقيبته ليعود في الغد الى أهله
ووطنه ،
هذه تسهر على كتابها فَ تحقيق طموحها أقترب ،
أمٌ تكمد طفلها المريض ، وأبٌ يقرأ لابنته قصة الأرنب والثعلب ،
زوج يمسح على بطن زوجته الحامل !وزوجة تكتب رسائل لزوجها المسافر ،
هي سويعات . .فَ تنطفئ الأنوار ،
البعض ينام على أمل تحقيق أمنيته في الغد ،
والبعض يغمض عيناه يوهم من حوله أنه نائم ، وهو يبكي في صدره شوقاً لأيام لن تعود ..البعض يقضي ليلته وهو ساجد لربه ، يبكي له ، ويشكي له ، ويدعوه ..شابة غارقة في عالم الذكريات الجميلة لتنام وهي مبتسمة !وأختها بجانبها تبكي ألماً في جنبها الأيسر من صدرها ،
زوج يغمض عيناه يوهم زوجته بأنه في قمة الراحه ..وهو يفكر من أين يأتي بمال خبز الإفطار في الصباح !وزوجته أغمضت عيناها وهي ترتجف برداً لأنها أعطت لحافها لإبنها الوحيد ،
بينما أبنها يرتجف برد مشاعر محبوبته القاسية !من هنآ ،
أسمع صوت تلك الفتاة العاشقة ، التي ما أن تتلحف وتغمض عيناها حتى تبدأ تغني تلك الأغنية التي يعشقها محبوبها الراحل !شاب يبكي سراً ، شوقاً لصوت خطواته !فقد ملّ الكرسي المتحرك !فتاة أغمضت عيناها وهي تُردد آخر ما قرأته في كتابها ،
وأختها ما أن تفتح كتابها حتى ترسم ملامحاً سكنت روحهآ وعقلهآ !وعُشاق ينامون وهم حاضنين صور نجهلها !نظن بأنهم نائمون ؟
ولكنهم لا ينامون قبل طلوع الفجر ،
ولا يهدأ لهم بال ولهم أمنيات لم تتحقق بعد !لم تهنأ لهم الحياة ، ولكنهم مازالوا على قيدها !ولم يهنأ لهم أكل ولا شرب ، ولكنهم مازالوا يأكلون ويشربون يرغبون في عمر أطول !متأملين السعادة فيه !أقبع في هذا الطريق ،
أراقبهم كل يوم وكل ليلة ،
في أيامهم يلبسون أقنعتهم ، وفي لياليهم يرمونها بشدة !أراقبهم .. لأعرف من حقق أمنيته ومن لم يحققها بعد ،
وفي الحقيقة ، أنا هنا لميعاد حُدد مكانه دون زمانه !أنتظر ..لعل الحلم يوماً يتذكرني ويعود .. ف يجدني !ولكني أسلي نفسي بسكان الطريق ،
بأصحاب النوافذ ..لم تموت أمنياتهم ?ولن تموت أمنيتي
ودقات قلوبهم !وهمساتهم !شخص يُحب القصص ، وقرأ قصةً قصيرة قبل أن ينام ،
وشخص آخر يجهّز حقيبته ليعود في الغد الى أهله
ووطنه ،
هذه تسهر على كتابها فَ تحقيق طموحها أقترب ،
أمٌ تكمد طفلها المريض ، وأبٌ يقرأ لابنته قصة الأرنب والثعلب ،
زوج يمسح على بطن زوجته الحامل !وزوجة تكتب رسائل لزوجها المسافر ،
هي سويعات . .فَ تنطفئ الأنوار ،
البعض ينام على أمل تحقيق أمنيته في الغد ،
والبعض يغمض عيناه يوهم من حوله أنه نائم ، وهو يبكي في صدره شوقاً لأيام لن تعود ..البعض يقضي ليلته وهو ساجد لربه ، يبكي له ، ويشكي له ، ويدعوه ..شابة غارقة في عالم الذكريات الجميلة لتنام وهي مبتسمة !وأختها بجانبها تبكي ألماً في جنبها الأيسر من صدرها ،
زوج يغمض عيناه يوهم زوجته بأنه في قمة الراحه ..وهو يفكر من أين يأتي بمال خبز الإفطار في الصباح !وزوجته أغمضت عيناها وهي ترتجف برداً لأنها أعطت لحافها لإبنها الوحيد ،
بينما أبنها يرتجف برد مشاعر محبوبته القاسية !من هنآ ،
أسمع صوت تلك الفتاة العاشقة ، التي ما أن تتلحف وتغمض عيناها حتى تبدأ تغني تلك الأغنية التي يعشقها محبوبها الراحل !شاب يبكي سراً ، شوقاً لصوت خطواته !فقد ملّ الكرسي المتحرك !فتاة أغمضت عيناها وهي تُردد آخر ما قرأته في كتابها ،
وأختها ما أن تفتح كتابها حتى ترسم ملامحاً سكنت روحهآ وعقلهآ !وعُشاق ينامون وهم حاضنين صور نجهلها !نظن بأنهم نائمون ؟
ولكنهم لا ينامون قبل طلوع الفجر ،
ولا يهدأ لهم بال ولهم أمنيات لم تتحقق بعد !لم تهنأ لهم الحياة ، ولكنهم مازالوا على قيدها !ولم يهنأ لهم أكل ولا شرب ، ولكنهم مازالوا يأكلون ويشربون يرغبون في عمر أطول !متأملين السعادة فيه !أقبع في هذا الطريق ،
أراقبهم كل يوم وكل ليلة ،
في أيامهم يلبسون أقنعتهم ، وفي لياليهم يرمونها بشدة !أراقبهم .. لأعرف من حقق أمنيته ومن لم يحققها بعد ،
وفي الحقيقة ، أنا هنا لميعاد حُدد مكانه دون زمانه !أنتظر ..لعل الحلم يوماً يتذكرني ويعود .. ف يجدني !ولكني أسلي نفسي بسكان الطريق ،
بأصحاب النوافذ ..لم تموت أمنياتهم ?ولن تموت أمنيتي
!*سوآ ان أقف أمآم [ شخص ما ]لا يمتلك أي شيء ;فقط له [ آذنان صآغيه ] !فأخبرھ عن كل أحدآثي ، عن كل آيآمي ،
* احكي له عن اشخآصَ كثيرون خذلوني
, =(
* أخبرھ كم انا سعدت بوجود أشخآص في حياتي , وكم اتمنى أن لا أفتقدهم يوماً ما ~*
* أخبرھ كم عدد المرآحل اللتي انتآبني فيھآ الشعور بآلتعب و الإحبآط ,فآضحك تآرھ حتى تتسآقط دموعي ! ،
و ابگي تآرة آخرى حتى اشعر بطھآرة قلبي ! و اشعر ان المكآن من حولي ارتوى بدموع عيني ! ،
و الھزل الذي يصنع لي بسمتي =`( </أود ان اصمت كثيرا و أجد في عينيه الشخص المنصت لصمتي ,أود ان اتلقى منه النصآئح اللتي تقويني “ و الإطراء الذي يعيد لي ثقتي ، وتخلوا عني وابتعدوا عن حياتيأخبرھ عن أدق تفآصيلي الحيآتيه ،
Subscribe to:
Posts (Atom)